أهلا ملايين بجميع الأحباب
وشكرا ملايين كل هذا التقدير البالغ وإن شاء الله نكون عند حسن الظن.

أيها الأحباب الكرام
إحساس إية مجموعة عاملة بأن هناك من يحس بها ويقدرها ويثمن جهدها
هو أكبر دافع بعد مراقبة الله لتقديم كل ماهو لائق وجميل
وبإذن الله يستمر العطاء.

مرة أخرى أشكر جميع الفضلاء هنا على هذا التقدير البالغ
وإن كان الأحرى به زملائي المرشدون الطلابيون بالمدرسة
ناجع الصميلي وإبراهيم الشعبي وهارون المدخلي.

،،

أما أنت ياأخي أبانزار فماأسماك من رجل!
وماأثمن ماتفضلت به من فكرة
وماانطلقت منه من فكر!

أعدك بالتنسيق مع أخي خالد عريشي..
ومن هذا المنطلق وصامطة مدينتنا جميعا ..
تعال في أي لحظة للقرعاوي واطرح واقترح وسر للأمام
وستجدني وأخي خالد ليس جانبك فحسب. بل خلفك ,
وكلنا فخر.. بك.. وبكل ذي نظرة ثاقبة.

.