بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالإثباتات اوضح لكم و لكل من بيده تغيير هذا المنكر
ومعاقبة المتسببن في احداث هذه المخالفات الشرعية
وقد غطيت الصور خوفاً على خدش حياء الشرفاء من الناس
وقد اتصلت بنفسي على الهيئة ولكن لم يرد أحد لأبلغهم بهذه المنكرات الأخلاقية
هل أصبح جازان مكبة لنفايات الليبراليين والعلمانيين
بالأمس ولولا لطف الله لعرض عندنا فيلم السينما القبيح الذي رفضه المجتمع بأكمله وعندنا من يرحب به
ولكن إذا عرف السبب بطل العجب
أنظر إلى انتماءات هؤلاء الرجال وهؤلاء النسوة القبلية وقارن بينهم وبين أبناء العوائل الشريفة ليزول عجبك
هذا ماحدث في أدبي جازان بالصور
1430هـ
في الأمسية الأولى
كان الحضور قليل جدا
ولم يكن هناك انصات
ولكن كان هناك حضور من النساء
وتقاربهم من الرجال بشكل غير منظم
ومن ثم
ولما علم البعض من الأدباء والمثقفين بحضور النساء وتقاربهم بجانب الرجال
وعدم وجود مايمنع اختلاطهم
تواجدوا بشكل منقطع النظير
وهذي هي مدى أفكار الليبراليين
ومايطالبون به
ليس من أجل الأدب ولا الثقافة
بل من أجل النساء وشهواتم وشهواتهن ايضا
00000000000
1-هذي بعض صور واثباتات الإختلاط وكشف الوجه بصورة غريبة
2- هذي القبلة من إحدى عضوات
اللجنة النسائية في نادي جازان الأدبي
حيث قامت بتقبيل رأس الشاعر محمد العلي
الذي كان ضيف شرف الملتقى الشعرى فى جيزان
وهنا تقدمت رئيسة اللجنة النسائية
لتبرز نفسها امام الحضور
وتحاول جذب أكبر عدد من الأدباء للحضور في الأمسية الثانية
ضاربين بأحكام الشرع عرض الحائط
وهذي طريقة اخرى للجذب
فتقوم بعض الفتيات بتوزيع نشرات الملتقى
وكأنه لايوجد شباب لتوزيعها اطلاقاً
أدى حضور اللجنة النسائية بعضواتها والذي لم يكن في صالح الليلة الأولى
لا من حيث الزمان ولا المكان ودون أن يفصل بينها وبين الرجال بأي فاصل ،
كذلك الصخب الذي حدث في قاعة الأمسية والأحاديث التي أثارت استياء المنصتين ،
وأربك الشعراء المعتلين لمنصة الإلقاء .
ويقال أن هذه هي المرة الأولى على مستوى أمسيات النادي
التي يجتمع فيها النساء والرجال في أمسية واحدة
دون حاجز أو فاصل يمنع اختلاط الاثنين .
بعد ذلك
اتى دور الإعلام
فمنهم من استغل هذا الوضع لإبراز دور المرأة بشكل يخالف شرع الله ولكنه يرضيهم
الدكتورة أشجان هندي لـ«صحيفة جازان» :
الأصوات النسائية قليلة و افتخر بالمرأة في جازان
وات النسائية قليلة و افتخر بالمرأة في جازان
تفتخر لأنهن بدأن كاشفات
وهكذا بدأ مسلسل التغريب
ابتداءا من الأدب والثقافة والشعر
واستغلال هذه الأندية الحكومية
وتشجيع المسؤولين لمثل هذي الأمور
والصمت عن التجاوزات
وأخيراً
أسألكم بالله
هل يستحق هؤلاء الشواذ أن يمثلوا المنطقة في أي محفل من المحافل الثقافية
ألا شاهت الوجوه