محمد وايام اخرى من حياته ...

محمد رتب اركان بيته على طريقة العصر الحديث
دوزن اهاته بين لحظة انصياع خلف الزمن وانجراف نحو الهاوية ....

فرض اسلوبة الجديد على كل محيطة الصغير ونسي ...ماذا نسي ...؟
اعرف انه تناسى هموم شعوب ...تتجرع مرارة هو لم يعشها . ولكن ...

مثله مثل ملايين البشر
مثله مثل الكثيرين من الذين يشترون ...

وينسون من الذي باعهم ...؟


ديوانك في انتظاري صمت يتغلغل بين احداقي ...فإقرأي بقية احداث محمد


مع حبي
القبس