الاخ تكفيني الذكرى

كم أنا سعيدة بمصافحة نبضك مرة أخرى

نص باذخ برغم حيرته و شتات عبراته

لا نملك الا ان نتجلى بهمس النبض والقلم

باقة من الود والتقدير تليق بك

همس الروح