ليس بنات الرياض وليس كلهن
في كل مجتمع هناك الصالح والطالح
ولكن الأهم هو عدم التكين لمن يريد نشر هذه الأمور وجعلها ظاهرةً تمهيداً لجعلها عادة
ثم نصبح بعدها / لبنان العربية السعودية
لا بد من الإنكار عليهم والأخذ على أيديهم
وكما ذكرت سابقاً
فإن أسد الدولة / نايف قد زادت مناصبه
وهو القائل : سأقطع ألسنتهم
وهم أو بالأصح رؤسائهم أمثال تركي الحمد قد أقض مضاجعهم هذا الأمر
فقد كانوا يخططون لماهو أكبر من نزع الحجاب
والحمد لله على ذلك
شكراً لك