من المؤسف إن ذلك المخالف هو مواطن
ولم يعد يهتم بوطنه بل عميت بصيرته
عند أطماعه وأمانيه .
ورجل الأمن يريد أن يستفيد هو الآخر
فقد يبيع ضميره ووطنه من أجل خمسين ريالا