وأعرفُ ( أنا ) ,!
أنا رجلٌ أدمنكِ , حتى باتت الرّياض تَنامُ على راحتيك ,
وأمسيتُ أنا العاصمة ,!
ولاعَاصمَ اليوم من حبّك , إلا بين راحتيك ,!