نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



\\ محمدَ آلقآضيْ \\ ~



\




مآأنآ سِوى تُرجُمآنْ يَستَنطِقُهُ الشَوقْ فَيَهذِي الْحِبر جُنُوناً .!
وألتَمِسُ مِنَْ رَفِيفَ مَطَرُكِ يآرُوحْ أنفآسَ الرَوعه وأكوآنَ الْجمآلْ
لَكِ تَحِيَّه تُصآفِحُ أكُفَّ القَمرْ .. } ~




\

لكْ منيْ
ودْ ... و... جنآئنْ يآسمينْ ~