كم سمعت عن كتاب كليلة ودمنة
وبرغم كمية كتب الأدب التي بحوزتي
إلا أن كليلة ودمنة ليس من ضمنها
وبما أنني لم أحظى بقراءته ،
فـ لا أخفيك ياحذيفة
بات لي مرجعًا قيِّمًا
أرجع إليه كلما اشتقت القراءة
في كتب الأدب،
أستقطع قليلا من الوقت وأقرأ
ما أكتفي به وهكذا،،
والله فعلاً كتاب ثمين وجميل
وناقل يستحق الشكر الجزيل
على ذائقته ومجهوده.
أفدتنا يا حذيفة
ودمت بعافية.