الضحك على جازان في ام بي سي

[نقاءُ المَطر]

\\ فرآسْ 22 \\ ~ \ ليسْ بـِ آلشيءْ آلجديدْ فكمْ وكمْ وآجهنآْ مثلْ تلكْ آلآمورْ سوآ فيْ مُسلسلآتْ تُعرضْ علىْ تلكْ آلقنوآتْ وآلتيْ لآ يهمهآ آلآ جمعْ آلمآلْ حتىْ وآن كآنْ علىْ حسآبْ مشآعرْ آلآخرينْ وعدمْ آلآكترآثْ بهمْ ..! آوْ عنْ طريقْ آلموآجههْ آلمبآشرهْ معْ تلكْ آلعقولْ الضحلهْ آلتيْ لآ تُريدْ تغيرْ مآقدْ رُسخْ فيهآ .. وكُلْ هذآ نآتجْ عنْ ( آلعُنصريهْ ) فهيْ منْ آكبرْ آلمُشكلآتْ آلتيْ نوآجههآ كآ آبنآء شعبْ وآحدْ فآ قد آصبحتْ وآضحهْ بـِ شكلْ يدعوآ آلىْ آلتخوفُ وآلقلقْ لمآ لهآ منْ خطورهْ وتآثيرْ علىْ آلنفسيآتْ ولكنْ آلكثيرْ منآ لآ يشعرْ بآنهآ مُشكلهْ قدْ ينتجُ عنهآ تفآقمْ فيْ آلترآبطْ وآلمحبهْ فآ يجبْ علينآ آلتخلصْ منهآ لآنهْ لآ يوجدْ تميزْ بينْ شخصْ وآخرْ آلآ بدينهْ وتقوآهْ ولكنْ نجدْ تبآهيْ وغرورْ آنآ منْ منطقةْ كذآ وآنآ آبنْ فلآنْ وهذآ آبنُ علآنْ يتفآخرونْ بآنسآبهمْ ومكآنتهمْ نعمْ يحقْ لآيْ شخصْ آن يفخرْ بذلكْ ولكنْ لآ تجرحْ مشآعرْ آلآخرينْ منْ آجلْ آثبآت هيبتكْ وشخصيتكْ ومكآنتكْ فآهُنآلكْ آقآويلْ وحكآيآ وآكآذيبْ يتدآولهآ آصحآبْ آلنفوسْ آلضعيفهْ علىْ حسآبْ كرآمةْ منآطقْ دولهْ وآحدهْ ..! كُلْ وآحدْ منآ يُحبْ منطقتهْ وقبيلتهْ آلتيْ ينتميْ اليهآ ويفتخرْ بهآ ولكنْ علينآ آلوقوفْ عندْ ذلكْ آلخطْ آلآحمرْ وعدمْ تجآوزهْ لكيْ لآ نقذفْ آلآخرينْ بحجآرةْ قدْ تؤذيهمْ ... وبعدْ ذآلكْ تردْ تلكْ آلحجآرةُ آليكَ لـِ تؤذيكَ ولآنهْ لآبدْ منْ آمسآكْ آلسُننآ عنْ كُلْ مآ يخدشْ آحآسيسْ آلغيرْ ولوْ كآنْ مُجردْ كلمةْ وآحدهْ تدُلْ علىْ آلتفآخرْ كذلكْ علينآ آلترويْ قبلْ آصدآرْ ايْ حُكمْ علىْ آلآخرينْ كيْ لآ نصيبْ آحد بـِ جهآلةْ منآ ~ وآنْ آلسببْ آلحقيقيْ هوْ آلكبريآء وآلتفآخرْ وآلنظرْ آلىْ آلآشخآصْ بنظرتْ آحتقآرْ وآلآهتمآمْ بـِ آلجآنبْ آلمآديْ ومستوىْ آلمكآنهْ آلآجتمآعيهْ وغيرهْ آلكثيرْ وآلكثيرْ ومنْ خلفْ ذآلكْ كلهْ ( نحنُ ) نعمْ نحنْ فآ لو آننآ ننظرْ لـِ بعضنآ نظرةْ آخوهْ ومسآوآهْ لمآ حدثْ ذلكْ كُلهْ فآ لآبدْ منْ آصلآح آفكآرنآ لـِ آلتخلصْ منْ تلكْ آلآفهْ .. لآننآ جيلْ مُثقفْ ووآعيْ لـِ كتآب اللهْ وسنةْ نبيهْ ومُدركْ معآنيْ كُلْ كلمهْ ~ ومنْ يرىْ بآنهْ ذوْ مكآنهْ عآليهْ لآنهْ ينتميْ الىْ منطقةْ كذآ وقبيلةْ كذآ وعلىْ غيرهْ آن يشعرَ بـِ آلعآرْ لآنهْ لآ ينتميْ الىْ مآ ينتميْ اليهْ فآهذآ كلآمْ جآهلْ لآ يؤخذُ منهُ شيءْ لآن اللهْ سبحآنهْ وتعآلىْ فرقْ بيننآ بـِ تمسكنآ بديننآ وليسْ بجنسيآتنآ ومنآطقنآ وقبآئلنآ عسىْ اللهْ انْ يهديْ الجميعْ ويوجهُنآ نحوْ الصوآبْ ...\,’ \ آحرفْ تقآطرتْ منهآ آلحآلهْ التيْ نعيشهآ فيْ هذهْ آلآيآمْ فآ آنغرستْ فيْ هذهْ آلصفحهْ لـِ تكونْ شآمخةْ لآ تهتزْ ابدْ بـِ عوآملْ التعريهْ.. شُكرْآ لكْ بحجمْ بعدْ آلسمآء ...\,’ \ لكْ منيْ ودْ ... و... جنآئنْ يآسمينْ ~