وللسقوط حكايات لا تنتهي وللساقط عار يصبغه بجلاء
الساقط بأمر نفسه:
رجل " أو هكذا كان يفترض" مملوء بديدان الذات المتأرجحة بين "الكيف" ليلا حتى يترنح وبين سيف الدفاع الموهوم نهارا
الساقط بأمر نفسه:
يراقب فجر غروب الشمس حتى يوجه قبلته شرقا، ليركع على عزف الهوى ويسقط أكثر بين حذائين يستحقهما
ويراقب غروب شمس الليل ليتوضأ بقليل من ليمون عله أن يتسعيد بعضا من عذرية عقله
الساقط بأمر نفسه:
يجيد استخدام المكياج بقدر مماثل لما يفقده من منسوب الاستواء وبقدر تشوهه بسرطان الضياع ليستحيل جديا أجربا على مدار الحياة
لكنك حين تراه " افتراضيا" يخيل إليك أن شمسا تشرق وهو محاق محاق معاق
ولازال للسقوط وجود