لابأس , إن كانت بهذه الرّوح , والرّؤى
.
.
زئبقُ الحبّ , حين يسقطُ في القلب , لايتمسّك بجدرانهِ جيداً
إلاّ إذا أحرقناهُ بالدفء ,!
وكما هي عادةُ الأرواح البريئة
تترآئى لنا كلمات , وتنزلقُ من 2007 , بطول سنتين , وحجم حرفك !
.
.
انتظار , عوداً حميداً , حتى لو كان النّصّ قديماً !
لك المُنى بالتوفيق ,!