مسائي كان مخنوقًا كالعاده ، تنفستُ بعد إبتسامةٍ صفراء شقتْ محياي هاهنا
ظننتني وحيداً في عالمٍ تستوطنه الأشباح ووجوه كثيرة بشعه
خربشة على البياض .. لاشكَ أنها جرعةٌ وقتيه ، لكَ ولي ولكل من أستشعر كبرياء حرفه وإلتفافه
يا أنت ويا أنا : ما أكثر الجمال في نصك لو عقلوه ... لقد وصلت لمربط الفرس وحللت وثاقه فهل تُراه سيعدوا من جديد ؟!
كنت رائعاً جداً أيها المغرد