وَجَــعُ البعَـاد ْ
*
*
والشوقُ يحـرقُ
خـافـقـي
ودُمُوعُ عينيها تـناجيني
فيأسرني السّهاد ْ
فأبَـيـتُُ حَــيْـرانا ً
أ ُقـلــّبُ دفـتري !
وأ ُسَــطــّـرُ العِـشــقَ
الذي سَكنَ الفؤاد ْ
Gregorian
*
*
عبدالله
حُـروفــُـكَ المُـعَـتـقة ُ تجعَـلني
لا أكــُـفّ عَـنْ قراءتها وكأنني
أدمنتُ تريَـاقـــَـهــَـا !
كمْ أحبكَ أيها القبس