الصديق الوفي...........................عبد الله الحلوي..

مس هذيان المحبين المتيم الفنان وانتقل إلى ريشته لتهذي معه هذيان الجمال والإبداع فأخرج لنا لوحات بكل

مدارس الفن ..

ولولا هذيان الحب لما رأيت دافنشي في الموناليزا..

ولما رأيت ريشة المحبين العذريين تخط أروع صور الحب أمثال المجنون الذي أفضى به حبه إلى الجنون

وليس الهذيان وغيرهم كثيرون..

ولا زال الهذيان مستمراً........................................... .................................................. ...........................