لاتحزني , ولاتتألّمـــي , وخالقي يمتارُ في جسدي ألمك !
ولو أنّ الطرق ممهّدةً لي لعبرتُ إليك , ولا أخشى أحد !
عصفورتي الصّغيرة , كفاك تهرّب ! آنَ لكِ أن تستقرّي بين كفّـيّ عاشق يقدّركِ جيداً !


.
.
.
.
سيعذرُ القرّاء ركاكة الردّ هذا ! فهو وليد دمعة !