جئت لأرتاح على أعتابك ،!
إلى متى سيظل بعدك وصمتك ؟
أراك والذي أقسم بالتين والزيتون إني أراك
فيموج الدمع وتصطف أمامي كل أضابير ذاكرتي معك ،!
هيا تقدم وأقذفني حممك التي تزيدني اشتعالا
لاتقف مكتوف المشاعر بارد الأحاسيس
إني أغلي وجدا عليك
،
،
رد يا حبيب
الصمت أحيانا رهيب ،!