يا آآآخِــــرَ حُدُودَ التفَاتَاتِـــي ..
ليتَ مَرآكَ بأقربَ لي مِنْ حَدِّ الشَّوق.. القَاتِلْ !
لَو تُمَكَّنَ عَيِْني من الْتِقَاطِكَ بعَدَسَةٍ " مُكَبِّرَة " ، مُلْتَبِسَاً بِـ حُبٍ
لَـ سَلَّمَتْكَ سَجِيْنَ جُرمِه ، كَمَا جَرَرتَ قَلِْبي رَهِيْنَةً إِلَيه .....!
أَدمَنْتُ عِنَاقَ كَلِمَاتِكْ ، وارتِمَاءَاتُ فَقْدِك ..
فَـ هَلاَّ رَحِمْتَ دَمْعَاً أَجْرَاهُ النَّبْضُ - دَماً - فِي عُرُوقِيْ ...؟
وإِمَّا تُرِيْقَنِي لأكُونَ زِئْبَقاً ، يَتَأرجَحُ فِي قَلْبِك !
فَتِلكَ غَايَةٌٌ أَبْغِيْهَا ..
وقَد أُوتِيْتُ سُؤلِي إنْ تُلَبِّيْهَا ...
::
::
- نهاية انزلاقاتي.. إليك ! -
"خاطرة من 2007 ، لابأس من استجلاب المشاعر القديمة أليس كذلك؟
"