وصف عجيب .

مع أنّها قد تكون من خيال ,

إلا أني والله حين قرأت .



لكنه من فرط سرعته هوى
فتدحرج القلب المقطع إذ عثر

ناداه قلب الأم وهو معفر
ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر ؟
قلت أعوذ بالله , وتعدّلت جلستي من الخوف .


ضرّها , لكنها مازالت تخشى عليه ,

قتلها لكنها , مازالت , خائفة عليه .

أعرف أناس والله أصبحوا أبناء 30 و40

ولهم أبناء , ومازالت أمُه تأكل من يده العلقم .

آه يالأم , والله حين أتكلم معها في التلفون ,
أرى وأحس بأشياء ما عمري أحس بها .

الله يحفظك يا أمي .

شكراً أنوار .