نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أنهك بدني تناقضك
وزلزل صبري تعاظم شوقي إليك ،!
أبدو هزيلة حتى والابتسامة تعلو تقاسيمي
ويبدو الكون ضئيل الشأن في عيني !
ياضعفي
وقوتي
هدَّني كبت الهموم
طرحني بفراش الأسى
فإلى متى ؟!
تكيل شوقي وجعًا
وتسفح دماء أوردتي بِمُرِّ غيابك
إلى متى ؟!
فـ/ روحك هنا !!
تترقَّب خوفًا من ساعة الانهياااار !!!