أيّ حزنٍ تجلى عند المراثي=عاث فينا وليته في اليهود
كل جرحٍ يبريه رب البرايا=غير أن المنايا فينا تجود
ياجسور.. الرثاء فيك تباهى=هكذا نرثي حبيبًا لن يعود
" لهفة "
أخي الفاضل
المعاناة والشجن تجعل المحابر تثور بحزن منقطع النظير
وتجعل الأقلام تتألق وتبهر من يقرأ لها
كنظم سطَّره قلمك هنا ياجسور،،
أبيات محكمة البناء،
مؤثرة ،
مليئة بحرارة الفقد ،
وصادق الأخوة ،،
رحم الله شقيقك
وتقبل إعجابي بنظم عجَّ من دهاليز حزنك على فقد أخيك.
كل التحية والتقدير،،