رويدك رويدك على روحك يأخيتي
فهوني عليك واجمعي اشلائك
فوالله ان قلبي اصبح اشلاء من حزنك
صبر ا جميلا ياأخيه صبرآ جميل
فالله وعد الصابرين بالخير
ستفتح ابواب السعاده لكي
فقط تأملي بالله
وردة غلا
لايسعني ان اقول ان لقلمك لغه يزعزع احساسي
لابعثر الله لكي قلبا وليديم عليكي السعاده اينما كنتي ياغاليه
وسأكتب أنا انطباعاتي , آملاً أن أنصف .
لقد قرأت هنا مجموعة من تغاريد بلبل مكسور الأجنحة والأرجل ,
لم أرى نقطة تنبأ بالسعادة غير
حين قلتي ستتكئين بالقرب منه , وستغرسين أنفاسك في قوقعة " الإنتظار "
علّي أشعر بالإنتماء إليه ولو من بعيد .
حقيقة ولو أني أرى هنا نقطة من بحر التمني , لكنه تمنٍ بانكسار وعجز
ينتج عن معاناة قلب وجسد , والعقل في هذا قد أخذ نصيب الأسد .
بالرغم أني أحب النصوص التفائلية , وأحاول الإبتعاد عن التي بُنئيت من واقع تجربة وعذاب ,
إلا أنني دخلت ولم أخرج , على غرار خرج ولم يعد ,
أرى دموع قلبك قد اسطنعت بحيرة . فلا تنسي طوق النجاة .
يا حلوَتي ما كان بُعدٌ بيننا إلا رأيتــُكِ صابرة
مالــي أرى بمسائنا هــذا عيونــكِ حائــرة ؟
لابدُّ أنـّكِ قد علمتِ بقصتي,
لا تقلقي لا تقلقي
إني أعود,
كفي البكاءَ ..
عزيزتي لندنيتا ..
أوآه هل هيا روح منكمشه إلى الداخل إي قلب يحتمل زخات الأنين هذا
كأنها رسالة كتبها الحزن ليرسلها للحزن
تريثي على قلبك لا تضعيه في نزاع التأوهات
إجعلي لكي متنفس ولا تجرحين أجدرة الإحساس
~ وِرِدة غلآ ~
كم أن للحزن ذوق أخر في كتاباتك فإن من الصعب أن تحرك إحساس الأخر
ولكن كتاباتك قابله للإشعال فقد أشعلتي احاسيسي
أيتها الورده
تأخرت في انتظار تأشيرة الدخول إلى هذا العالم
تألمت كثيراً لألمك
ولن أطيل عليك البقاء لأنهم أعدائي
الحزن الجرح والألم
ولكن
دام العطاء في عالمك هذا
لي عوده كلما اشتقت لأتذوق طعم ألم الآخرين
![]()
\
\\ ملآكـ \\ ~
\
نَفْتَقِدْوَنُفقَدْ وتَتضَخَّمُ لَحَظَاتُنا بِإنكِسَارِ الْحُلُمْ فَـ نتفَاقَمُ أَلَماً .!
لَمْ تَكُنْ إختِيَارَاتُنا مُوافِقَهْ لِمسَارِ الْقَدَرْ فَقطْ نبقَى فِي خَوفٍ وَحِيرَهْ
خَوفٌ مِنْ تَحقِيقِ الحُلُمْ وحَيرَةٌ مِنْ مُلامَسَةِ تِلكَ الأمَانِي واَلأحَلامْ.,
\
وحُضُورْيُ لَآمِسٌ آلجَمَآلْ,,
ويَهتِفْ بِأنشُودَةٌ آلَإبدَآعْ وآلرُقِيْ دَومَاً ..
فَـشُكَرَاً بِعَددْمَآتُغرّدْ"آلعَصَآفِيِرٌ صَبَآحَاً"
آمتنآنيْ ~
\
لكْ منيْ
ودْ ... و... جنآئنْ يآسمينْ
\
حشرجةٌ إقتادتني في ثنايا نصٍ
تآه به معتصرُ حزن سُكب في إنآءٍ من إنكسار أنآ
تأوهٌ تنسجه زفرة بعد...
بعدٌ أقحط أديمَ إنتظار يرنو حفنةً من املٍ علَه يستبصر بها
لـِ جمعِ أشلاءٍ لا يزال خضابها ندياً
وردة غلآ
هنا تجسد الحرف بملامح شجنٍ
فطفقَ غرقاً في محيطٍ آه
تضلعت هنا والرب
تحياتي لكم
وأحب أن أهدي لكم هذه الكلمات حباً لك وإعجاباً****
إن تجاربي مع الخيل والنساء.. متشابهة..
أربحُ مرةً.. وأخسرُ مرّاتْ..
أنتصرُ مرةً.. وأُهزم مرّاتْ..
ورغم هذا أستمرُّ في اللعبة..
وأجدُ في ممارستها الكثير من الشعرْ..
فلا أجمل من السقوط المفاجئ..
تحت حوافر الخيلْ..
أو تحت حوافر الحُبّ..
ملمسك حيا الجروح في
وفاح ياسمين قبل الإنتهاء
فرب لحبيب ذهب دون أن يعي
أنه ترك كل هذا الصبر و العناء
فلا تقولي لأمس هيا عد
فرب غد سيعود دون عناء
و فوحي بزهر الندى و الياسمين
و عودي كما عهدناك
حب و هناء
دمت لمن أحببت
لا يموت الورد بسهولة
فألف دمعة ستسكب من أجل حياته
وألف آهة ستبث من أجل إنعاشه
وألف زفرة ستخرج من أجل بقائه
قد تذبل الورود ولكن لا تموت
وقد تهدأ رائحتها ولكن لا تزول
وقد تتغير ألوانها ولكن لا تبهت