من نافذة غرفتي
شمس حارقه . . وأجواء ملتهبه
تكاد تشتعل الأغصان من شدة الحراره
ومن نافذة جهازي
غيوم وامطار تهطل علي
وأنا أقلب صفحات هذا المنتدى الغالي
صباح سعيد كحجم سعادتي لهذا الصباح
من نافذة غرفتي
شمس حارقه . . وأجواء ملتهبه
تكاد تشتعل الأغصان من شدة الحراره
ومن نافذة جهازي
غيوم وامطار تهطل علي
وأنا أقلب صفحات هذا المنتدى الغالي
صباح سعيد كحجم سعادتي لهذا الصباح