أطرق بابا
أفتحه
لا أبصر إلاّ نفسي
بابا
أفتحه
أدخل
لا شيء سوى باب
آخر
يا ربّي
كم بابا يفصلني عنّي
/ *
أحياناً حتى عن الآخر تفصلنا الكثير من الأبواب , نطرقها [ بالحوارات ] !
حتى نجد ذات الشخص ينتظرنا , ككتاب يقرأ !

علامة فارقة في المنتدى , تعتبر نقطة تحوّل في مسيرة النصوص النثريّة
تجيد ترويض الكلمات , كأنها في عروض سيرك !
هي بإختصار [ لهـــفة ] / من منا لايعرفها

لن أطيل عليكم أو أحرق لهفتكم في لقاءها !

أترككم مع الكاتبة القديرة
لهــــــــــفة

أهلاً بكِ في حاروهم تعرفهم أكثر !



*
عدنان الصائغ