من عيون الشّعر العربي
ومن أجمل المراثي إن لم تكن الأجمل

يا الله تكاد الحروف أن تبكي حزناً على محمد الطفل الذي فقدهُ ابن الرومي

وتوشك الدّموع أن تتحدّث على مهنّد

رحمه الله وغفر له وأسكنه الجنّة

شكراً أخ أحمد !