هناك مابين وبين اوتار حياتي
وبين تلك الاغفاءت البسيطه
ومابين االجنون الذي يعصف فيني احيانا
اجد انجرافي له بدوون وعي
هل هو سببه جنووني ام لاني تعوودت انا اكوون له دوما
ومابين نهايات ذاك الجنون استفيق
لاجد اني وحيده وارى هناااك شخص تابط ذراع اخرى ولم يلتفت نحوي
فلممت جراحي ولم انسى ان انسف على متني عزتي
وذهبت ولم التفت له لاني على يقين انه التفت لي