نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لا أبشرك أنا ماراح أسمي إلى ببنات وزوجات الرسول إن شاء الله .

لكن الله أعلم قد تكون القصة حقيقة , وقد تكون محض اختراع .