أنا الناطق الرسمي لمجموعة إنسان ما دامت الشرقية سفير الأحزان. عتيق الحب هوى، غريق الهوى صامطة و أنا أم نفيس أنتظر لهفة نظرة ثاقبة. ليث همس الروح الأسمر لحلوي أن يصدر أعذب آهات المنادي. ومن صمت كلامي ، أنا الغايب أمرر الأمر لأبو الفضائح كي يوافي المجروح. فضوء الحقيقة من الشفق غريب مات له أمل ، فلا تكن أسير الشمال يتيم الرقم أسير الدمعة وحيد الليل ، و مد الأحزان بالحب ظامية ، فالعقرب الأسود فيصل بهمسات قمره. فلا تنبض يا قلب و أنت وحيد في نيسان الشهر ؛ فنزف القلم لا يقنع ملاك و الملاك الحارس متفائل ما دام الشعبي في وردة الغلا الأرستقراطية.
لي رجعت مع الأسماء الأخرى
دمتم لمن أحببتم