الصداقة الحقيقية تتمثل في نصرتك لأخيك ظالما أو مظلوما
بالنصح والتوجيه له ورشده لفعل الخير ومنعه من الشر والوقوع
في المعصية . وان تقف مع صديقك وقت الحاجة
أما ان تجامله وتسكت وأنت تراه يقع في الخطأ
وتسكت مجاملة له فأنت هنا قد خدعته ورضيت
بأن يسير نحو الهاوية برجليه .