هنا فتَحَتْ بنت المدخلي
صندوقًا أغلقتُه حين وهن
مليء بالفرح واللهو
بالشقاوة والحزن
يعج بقصاصات حبه البريء
وقبلته الحانية على حُلوة الوجن ..
كما كان يتمتم بها لي ،!
ذاكرة الطفولة
تلك النافذة التي نحاول أن نفتحها عند الحنين
ونغلقها حيث الألم .
ماهذا الهطول الرائع يا بنت المدخلي
أغرقني والله في بحر من دموع الابتسامة
والرجوع لذاك الزمن ،،
برعتي في سرد ذكرياتك ،
ذكرياتنا ،
ذكرياتهم.
حبي وتقديري ،،