اثبات الاية 26 من سورة البقرة

[زين الحمدي]

والمفاجئة كانت فى اخر ما توصل اليه العلماء ان فوق


ظهر البعوضة تعيش حشرة لا ترى بالعين المجردة وهو


ما يفسر قوله تعالى


(إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا)



وفى هذه الصورة المتحركة تظهر الحشرة فوق ظهر البعوضة

الرجاء قول سبحان الله

منقول

[ا.عبدالله]

جزاك الله خيرا أخي زين ونفع بك

[هادي]

حفظك الله وبارك فيك أخي الفاضل على إرادتك الخير ولكن الخير في
اتباع هدي محمد عليه الصلاة والسلام

وهناك ملاحظات على موضوعك أذكرها فيما يلي أولا قد تكرر كثيرا
وثانيا وهو الأهم ((مفهوم الاعجاز العلمي للاية يختلف عن مفهوم الاية

فمفهوم الاعجاز العلمي عن عظمة خلق الله في البعوض

لكن الاية لم يكن مفهومها كذلك انما في كتب التفسير مفهوم الاية

أنه لا أحقر ولا أصغر من البعوض

وفي تفسير ابن كثير ذكر عن فما فوقها


وقد سئل الشيخ عبد الرحمن سحيم عن ذلك فقال "

جواب الشيخ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد

أخشى أن يكون هذا من باب العبث بتفسير القرآن ، بل وتعريضه للتكذيب . فإذا ما توصّل عالِم مثلا إلى شيء ، سارع بعض المسلمين – نتيجة الهزيمة النفسية – إلى ادِّعاء أن ذلك جاء في القرآن ! وإذا ما أثبت عالِم آخر خِلاف ذلك ، فقد عرّضنا القرآن للتكذيب ، بل وتسببنا نحن في التشكيك بالقرآن الكريم .

وهل هذا هو مُراد الله تبارك وتعالى بهذه الآية ؟ لأن من معاني التفسير الكشف عن مراد الله تعالى . وهل كل بعوضة ثبت أن على ظهرها حشرة أخرى ؟

وفَهْم الآية ينبني على فهم سبب الـنُزول .
وسبب نُزولها كما ذَكَره غير واحد من المفسِّرين أن الله تعالى لَمَّا ضَرَب المثل بالذباب والعنكبوت اليهود ما أراد الله بذكر هذه الأشياء الخسيسة . وقيل : قال المشركون : إنا لا نعبد إلَهًا يذكر مثل هذه الأشياء ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .

http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=1918

[زين الحمدي]

شوف على لسان اكثر الشيوخ والعلماء السعودين ان هناك حشرة فوق البعوض والله اعلم

[حـــذيفــة]

حفظك الله وبارك فيك أخي الفاضل على إرادتك الخير ولكن الخير في
اتباع هدي محمد عليه الصلاة والسلام

وهناك ملاحظات على موضوعك أذكرها فيما يلي أولا قد تكرر كثيرا
وثانيا وهو الأهم ((مفهوم الاعجاز العلمي للاية يختلف عن مفهوم الاية

فمفهوم الاعجاز العلمي عن عظمة خلق الله في البعوض

لكن الاية لم يكن مفهومها كذلك انما في كتب التفسير مفهوم الاية

أنه لا أحقر ولا أصغر من البعوض

وفي تفسير ابن كثير ذكر عن فما فوقها


وقد سئل الشيخ عبد الرحمن سحيم عن ذلك فقال "

جواب الشيخ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد

أخشى أن يكون هذا من باب العبث بتفسير القرآن ، بل وتعريضه للتكذيب . فإذا ما توصّل عالِم مثلا إلى شيء ، سارع بعض المسلمين – نتيجة الهزيمة النفسية – إلى ادِّعاء أن ذلك جاء في القرآن ! وإذا ما أثبت عالِم آخر خِلاف ذلك ، فقد عرّضنا القرآن للتكذيب ، بل وتسببنا نحن في التشكيك بالقرآن الكريم .

وهل هذا هو مُراد الله تبارك وتعالى بهذه الآية ؟ لأن من معاني التفسير الكشف عن مراد الله تعالى . وهل كل بعوضة ثبت أن على ظهرها حشرة أخرى ؟

وفَهْم الآية ينبني على فهم سبب الـنُزول .
وسبب نُزولها كما ذَكَره غير واحد من المفسِّرين أن الله تعالى لَمَّا ضَرَب المثل بالذباب والعنكبوت اليهود ما أراد الله بذكر هذه الأشياء الخسيسة . وقيل : قال المشركون : إنا لا نعبد إلَهًا يذكر مثل هذه الأشياء ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .

http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=1918

جزاك الله خير شيخنا اليتيم 1 .

وجزاك الله خير أخي / زين الحمدي .