فايق شو حكينا !*
وحدَهُ الله يعرف مقدار الألم الذي خلّفه " الغياب " , أكثر بكثير من ذاك الألم المُصاحب للحالات العابرة التي تمرّ بك وللورود والإبتسامات المنتثرة هُنا وهُناك , أكثر من حقدي ونقمي بكثيرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي