![]()
\
بِسمْ الله أَبدءْ ..\.. وَصَلآتيّ وَسلآميّ لِسيد الِخلقْ أهتديّ بِهدآه ..\..,
وَ ..\.. مِنْصَدِرَالِسَمَاءْ ..\.., وَجَمآلْ الِغيّمْ ..\.., وَتَسآقطْ قَطرآتْ الِمَطرْ..\..,
وَحتى أَمتدآدْ قوُسْ قزحْ ..\..., وتَطآيّر فَرآشآتْ الأرضْ..\..., إِلِى إنْ أصلْ لِـ
مُسطَحآتْ خَضرآءْ ...\.., يَتفلقْ عَليهآ وَرداً أحمرْ يّغآر مَنهآ بِقيّه الوُردْ..,
أقفْ وَ إِلقيّ تَحآيّآ منْ الِروُح ..\..لـِ ألسآهرْ . ..\.
\
فـ لمقدآمك َتَزهوُ اليآسميّنآتْ بِ لوُنْ طُهركَ ..,
والمُتصَْفحْ وَالِصفحآتْ بَشغفْ لِمُصآفحُة .." صْدى حَروُفكَ ".
,
لنْ أثَقل عَليَْكْ يْآ [ سَْيدُ آلَحَرفْ ], فَ يكَفَيْ منْ غيثُكَ قَطَرةْ ..!
\
[ سؤآليْ هوْ ]
\
تَنَوَّعَتْ الْقُلُوبْ وشَاخَتْ بَغَدْرِ الْبَشَرْ بِيضُ الْنَوايَا فَ بَاتَتْ خَاوِيَةٌ مِنْ هَدِيرِ
الْمَاء لَاهَمَّ لَها سِوى الْعَدَاء.. أَلْوَانٌ شَتَّى نراَهَا بِطَيْفِ الْرُؤْيَا والْعُمْقُ خَاوِي
سِوى مِنَ لَوْنِ الْسَوادْ.. فَأُشْرِعُ الْحَدَادَ عَلى تِلْكَ الْقُلُوبْ وَمَوتٌ مُحَقَّقٌلَهُمْ دُونَ
عَزَاءٍ يَسْتَحِقْ.. لَأَعْلَمُ أَيُّ نبضٍ يَسكُنُهُ قُلُوبَ هَؤُلَاءِ الْجَارِحُونْ..وَأيُّ قِلاعٍ يَقُومُ
عِمَادُهَاعَلى أسَاسِ سِهَامِ الْقَذفِ والْتَجرِيحْ ؟ فَ َهلْ نَحنُ الْبَشَرْ بِحَاجَةٍ لِتِلْكَ
الْسِهَامْ آَكْثَرْ مِنْ حَاجَتِنا لِلْرِضَا والْسَلام .؟!
\
[ حُذيفـهْ ]
\
رآئعْ آنتْ وآكثرْ ..\,’
\
لكمآ منيْ
ودْ .. و...جنآئنُ يآسمينْ
\