نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

\
\\ عآدلْ آلفتلاويْ \\

\

،


كُلْ الأَفوآهِ تُخرسْ

عِنْدَمآ يبُوح ألقَلَبٌ بِ حُبِهْ


\

فَلِتُدَكُّ الْحُصُونْ وتُلْغَى الْقَوانِينَ وتَتَلاشَى كُلَّ مَسَافَاتِ الإنْتِظَارْ .,
وتُشْرَعُ الأَبْوَابَ لَلحُبْ فَمَدائِنُهُ قُرْمُزِيَّةُ الْفَجْرِ مِخمَلِيَّةِ الْمَسَاءَاتْ
ولِيُلَمْلِمَ الْشِتَاءُ أَطْرَافُهُ ويَحْتَضِنَ ذاكَ الْدِفءُ لَيُخْمِدَ ثَوراتُ الْشَوقْ .!
يَامَجْنُونٌ رُفِعَ عَنْهُ الْقَلَمْ وكَادَ يَفْتِكُ بِأحدَاقِ الْدَهْشَهْ ويُزجِي بِنا لِالإنْصَاتْ .!
قَدْ عَاوَدْتُ الٌْقِرَاءَةَ تِكْرَارَاً وفِي كُلِّ كَرَّةٍ ألْتَمِسُ الْمَطرَ فَيْضَاً لايَنْضَبْ
حيَّا بِكَ هَلا ولِذَاكَ الْعِطرَ يَشْغَفُناالإنْتِظارْ دُمتَ فَيضَ النَدَى يَامَطرْ


إمتنآنيْ ..\,’


\
لكْ منيْ
ود ... و .... جنآئنُ يآسمينْ
\