تلك الأيادي التي رفعتني على رؤوس القمم
هي نفسها من تسعى للإطاحة بي، ولا زلت أقاوم .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يا للعجب ..!