لا تخلف الوعد والموعد....
موعدنا الساعة 8.30
وانتظرني حتى 9.30
وأن ما جيتك 10.30
أروح ........ > 11.30
المواعيد الكاذبة هل هي قله احترام للشخص الموعود واستهتار به . . . ؟
أم إنها عاده قبيحة يهدف صاحبها لصنع افهميه لنفسه أمام الآخرين . . .؟
وما هو العلاج المضاد لهذه الآفة ...؟
بانتظار أرائكم
بل مشكله يااخي نعاني منها كثيرا
لاحظ اخي ان البعض تعود على هذا
الحال ولا يبالي لشعور الاخرين
الالتزام بالمواعيد من قيم المسلمين
لكنها اندثرت في زمننا
لك مروري وجل احترامي
اخي الكريم اشكرك على موضوعك المتميز لان حال الكثير من الناس
الا من رحم الله وهي صفه منصفات المنافقين
تحياتي
وعد وموعد
ووعود ومواعيد
وإن كان العنوان يتطرق لقضيتين
والموضوع يناقش واحده
لكنها من أهم القضايا تأثيرا على الحال ( للأفضل وللأسوأ )
نحن اليوم أصبحنا" بين المفروض والواقع" :
بعقيدتي : إحترام الموعد خلق مسلم ,
وبإعتقادي : إحترامي الموعد شيء من إحترامي لذاتي والآخر ,
(( والعكس تماما ( ما لم يعترضني عارض ))
وهذا هو المفروض ,
فماذا عن الواقع ؟
أجد تخاذلا دون مبرر ( لو كان بمبرر , لكان ضمن المفروض ) , !! ,
فقط لأننا مبتعدون عن ( ..., وإذا وعد أخلف ,.....)
ومقتربون لـ ( منافق : يدخل من باب ويخرج من آخر ) , !! .
فقط لأن ثقافتنا ( ثقافة واقعنا ) فقيره لمثل هذا الأساس ( إحترام موعد ) , !! .
فقط لأنها جرت العاده , ان لا نكون ملتزميين , !! , على كل الأصعده ( إلا ماشاء ربي )
في المقابل , دائما ما أبتعد ان أقارن بخلق الغربي وثقافته ( وهذه كانت قناعتي )
لكني اليوم اجد نفسي مضطرا لأقارن حالنا حيال هذا الوباء القديم المتجدد ( عدم إحترام المواعيد )
وأتعجب ان هذا الوباء جانبهم واقتصر علينا
ويزول عجبني لعلمي بإختلاف البيئات
هم قوم ( عامتهم أو أغلبيتهم , لأن بعضهم مسلمون )
لايفقهون شيئا من قول ارحم الراحمين وقول الصادق الامين
ومع ذلك تجدهم يحترمون المواعيد ( بعيدا عن كونها خلق ديني ) ,
وحتى المسلمون هناك يحترمون المواعيد
إذا هي البيئه بكل تأكيد ... وهذا ليس بعزاءٍ ورب الكعبة .
ولأني من هكذا بيئه , قد تجدني اخلفك موعدا يوما ما
منقولك هادف اخي
لك شكري لفكرك الراقي
التعديل الأخير تم بواسطة الفاروق ; 17 -05- 2009 الساعة 12:43 PM
اخواني اشكركم على تعليقاتكم
وتاكدو ان ردودكم تعم بالفائده لنا جميعا
وهانحن في انتظار المزيد من ارائكم
للأسف صارت المواعيد عند بعض الناس بالذات إذاصارموعدمرتبط باتجارة يتأخرفي موعده لجل يبين عدم إهتمامةبالسلعة
غالبيتنا كشعوب عربيه ويؤسفني الاعتراف بهذه الحقيقه
لا نتقيد بالمواعيد ونحترمها
لدرجة أننا نسبنا المواعيد الحقيقية لغيرنا
وأصبح فرق كبير بين أن تقول لي موعدنا الساعة الثامنه وتسكت
وبين ختامك لها بكلمة موعد [ امريكي ] يافلان
شر البلية مايضحك
هذا رأيي عن المواعيد بشكلها العام
إلا اذا كان موضوعك يتحدث عن موعد مع دائرة ما فهذا سياق آخر
لم اتطرق اليه في حديثي
ختاما هي كلها مواعيد في نهاية المطاف
سواء كان موعد لقاء بصديق أو مراجعة بدائرة مدنية او حكوميه
ليتنا نتحترمها ومن نعدهم
خالص تحاياي اخي الطيار
اعتقد أن عدم احترام الموعد يدل على عدم احترام الشخص الآخر
وهو عيب في الشخص نفسه
تجد بعض الناس لايحترم حتى مواعيد عمله الذي يكسب منه قوته
فكيف سيحترم مواعيد الاخرين
ألف شكر على موضوعك الهادف أخي
فعلا عدم الاتزام بالمواعيد هو من عدم احتر ام موضوع الموعد
سواء كان شخص او امناسبة او اي شيء غير
ويعود على عدم الجدية والالتزام بالمسؤولية
انا ساقارن موقفين
الاول معي وزميل لي : طلبنا ليموزين لنسافر طبعا الفندق احضر اليموزين في نفس الموعد
انا كنت في الانتظار زميلي تأخر عشر دقائق
طبعا العشر دقائق عندنا غير مؤثرة بحسابنا
بينا انا انتظر في اليموزين
اتصل سائق الليموزن على شخص وفهمت من كلامه انه يقول تأخر 10 دقائق
فاستغربت انا وسألته عن سبب اتصاله
فقال لكي يقول للمشرف عليه ان تاخيره ليس بسببه هو ولكن بسبب العميل !!!!
الموقف الاخر في فندق اخر الاحظ ان الاجانب قبل حضور الليموزينات يكونون متواجدين بربع ساعة على الاقل
طبعا فرق كبير
هم احترموا الوقت فاحترمهم الناس ونحن ضيعنا الوقت فضعنا في ألسنة الناس
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
