| غواية من وحي السهر |

[محناب]

. كُلُ لَيّلَةٍ أسّتَرِقُ مِنْ غَفلَةِ مَسَائي لَحّظَةً أنْتَظِرُ فِيْ شَغَفٍ قُدُومِكّْ أرَتِبُ الكَلِمَاتَ كَيْ تَليّق بِ حضُورِك ولأنَكِ أُنثَى مُختَلِفَه سَيَكُونُ .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الحَدِيّثُ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .. مُختَلِفْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ ‘ .

[محناب]

, , لآ أدرِيّ .. مَاهَِيَ العِلاقَةُ الحَمِيّمَةُ بَيّنَ غِناءِ فيروز وَبَيّنَ حَنِينِي إلَيِك !!

[محناب]

‘ ملاكي كُلمَا شَعَرتُ بِ دِفّئَكْ يَستَيّقِظُ النَبْضُ فِي الثُلثِ العَمِيّقِ مِنْ قَلّبِي ويَخّفقُ بِشِدَه ثُمَّ يَختَنِقُ الشَوقْ بِ أحضَانِكْ ‘

[محناب]

[/FONT] ‘ أنتي لَوحَة تَشّكِيلِيَّةٌ رَآئعَة لَمْ يَكْتَمِلّ نُضْجُ ألوَانِهَا بَعْد وشفاهي فرّشَاةٌ لآ تَمَلُّ تَقْبِيِلكْ ‘

[محناب]

, أيَحدُثُ أن تُضَحِي أنْثَى مِنْ أجّلِكَ فَ تَصّلُبَ وفَاءَهَا وَمَا تَبَقّى مِنْ عُمُرِهَا بِ ذِكْريَاتِكَ البَائِسَة وَتَمّضيْ أنّتَ مَعَ غَيّرِهَا تَتَصنّعُ السَعَادَة أيُّ نَوعٍ مِنَ الإغّتِيَالاتِ هَذا !! .

[محناب]

‘ رَجُلٌ عَابِثٌ مِثّليْ لآيَحّتَاجُ إلآ لِشيئَّين كَيْ يَشعُرَ بِ حُرِّيَتِه / قَدَرٌ يَأتِي بِكْ وَمَسَاءٌ آخَر بِ مَسِيرَة ألفَ سَنَة فَ مَسَاؤنَا العَادِيُ لآ يَكْفِي لِصِنَاعَةَ قُبلَةٍ واحِدَةٍ عَلى جَبِينِكْ ‘

[محناب]

[SIZE=4[/SIZE] ‘ أمنِيَه بِ وِدِي لوْ أنَّنِي أسّتَطِيعُ أن أُحّدِث ثُقْبِاً فِيّ جِدَارِ الزَمَن يَختَصِرُ الوَقْتْ إلى المَاضِيْ كَي أسّلُكَ طَرِيقَاً آخَر يَنتَهِي بِكْ وأمشِي طَبلوُنِي

[محناب]

..... حَلَّ الشِتَاءْ ..... حَلَّ الشِتَاءْ ..... حَلَّ الشِتَاءْ ..... حَلَّ الشِتَاءْ..... حَلَّ الشِتَاءْ .... وَجُنُونِي يُراوِدُ عَقْلِي عَنْ غَفّوَةٍ عَاطِفِيَةٍ مَعَكِ كَيْ أسّتَمِدَّ الدِفْئ مِنْ أحضَانِكْ لأعِيّشُ لِيَومٍ آخَرّ وَكُلَمَا اشتَدَّ البَرّدْ كُلَمَا احتَجْتُ إليِكِ أكثَر

[محناب]

. عِنّدَمَا تُوَشّوِشِينَ فِيْ أذُني تُحْدِثِيّنَ فَوْضَى مَشَاعِرَ فِيْ قَلبِي وَعَقْلِي وَعِندَمَا تَتبَسَمِيّنَ تَجْثُو الأنُوثَة كُلهَا عَلَى شَفَتَيك أحَدِّقُ فِيك فَلا أرَى أمَامِي إلآ قِطْعَة حَلّوَى لا أعّلَمُ مِنْ أيّنَ أبْدَأ بِ إلتِهَامِهَا ‘

[محناب]

‘ عِنْدَمَا أتَحَدثُ عَنِ الوَطَنْ عَنِ الهَويَةِ عَنِ الحَيَاة . وتَارِيّخ المِيّلادِ . عَنِ المَوّت عَنِ الدَاءِ عَنِ الدَوَاء عَنِ السِحّرْ عَنْ عَشَائِر الجِنْ عَنِ التَيّهِ عَنِ المَلاذ عَنِ الطُفُولَةِ عَنِ العَبَثْ عَنِ المَحَافِلِ عَنِ الذِكْرَيَاتِ عَنِ البَحّرِ عَنِ اللُؤلُؤِ عَنِ الشَوَاطِئِ فَإِنَنِي حَتمَاً أحَاوِلُ الوُصُولَ لِوَصّفٍ قَرِيّبٍ إلَى عَيّنَيك ‘

[محناب]

ذَآتَ حَنِيّنٍ كَتَبْتُ قَصِيدَةَ شِعّرٍ بِ عَيّنَيكِ بِ وَجْنَتَيكِ وَحِيّنَ تَمَرَغَتِ الكَلِمَاتُ عَلى شَِفَتيكِ بَدَتْ تَتَرنَّح ولآ أذْكُرُ بَعّدَ ذَلِكَ شَيّئَاً سِوَى أنَنِيْ كُنْتُ فَضَاً جَرِيّئاً وَقُلتُ كَلامَاً عَنِيّفَاً لَا يُقَالْ

[محناب]

أشعر ب الجنون هذه الليلة
امممم إشتقت إليكم

[محناب]

هَلْ تَذّكُرِيِنَ أَوَلَ لِقَاءٍ كَانَ لنَا حِينَ كَانَتِ الدِّجْنُ تُدْنِينَا مِنَ القَمَرْ وَكُنْتُ أمسِكُ بيِدَكْ وَبِقَبْضَةِ يَدِيْ الأُخّرَى أمسِكُ خِصّْرَ الليّلِ حَتَى لايُفْلِتَ مِنِّي وَتُهَروِلُ لَحَظَاتُهُ تِجِاهَ الغَسَقْ والنجُومُ تَعَيّشُ حَالَة تَنَاقُضُ تَكَادُ تَنّفَطِرُ غَيّضَاً وَسَعَادَةً نَرقُصُ بِعَفّوِيَّةٍ وبَرَآءَةٍ وَنُغَنِيْ أغْنِيَةَ الخُلُودْ كُنْتُ أعّلَمُ بِأَنَنِيْ لَنْ ألتَقِيِكْ مَرَةً أُخْرَى أنْظُرُ إلَى عَيّنَيِكِ فَأرْسِمُ عَلى مَلَامِحِيْ إبْتِسَامَةً كَيْ أُشّعِرَكِ بِأنَنِيْ بِخَيّرْ

[محناب]

عَلى سَبِيّل الفَقْد فِيْ كُلِ لَيلَةٍ تُطِلُ مِنْ نَافِذَة المَسَآءْ صُورَتكِ فَ يُخَيَلُ لي كأنَّكِ أمَامِيّ تُؤنِسينَ وِحدَتِي بِ إبتِسَامَة شَقِيَّة تَارَةً تُغَازِليّنَنِي وتَارَةً تَقِفيّنَ أمَامَ مِرءآتِك تَتَحدَثِيّنَ إليّهَا بِ كُلِ ثقَة هَيَّا تَشَبَهِي بِي وَأرِيّنِيْ مَا لَدَيّكِ مِنْ سِحْرّ وتَارَةً تُسَرِحِينَ شَعرِكْ تُزِيحِينَهُ عَنْ عُنُقِكْ كَمنْ تَنْتَظرُ قُبلَة وحِينَ أُقَبِلُكِ تَصّرُخِينَ بِيْ وأنْتِي تتَخَصرِينَ يَدَيّكِ بِ غنْجٍ لَذِيّذ فَ تُسّكِرِينَ شُعُورِيْ بِ جُملَةٍ وَتَختَفِيّنْ مِنْ كِتَابِي تَقَلعَبْ حَتّى تَرقُدْ

[محناب]

عَلى سَبِيّل الفَقْد أشْعُرُ بِأن الَذِيْ أعَانِيهِ الآنْ مَاهُوَ إلآ صِرَاعِ لِحَالَةِ حُبٍ نَضَحَ نِتَاجُهَا بِ عُمْرِيَ الثَلاثِيّنَ وَأغْرَقَتْنِي بِ الحُزُنْ فأصّبَحتُ تَائِهَاً أبحَثُ عَنِ مَكَانِ تُشّرقُ مِنْهُ الشَمْس كَيْ أشعُرَ بأنَنِي لآ زِلتُ عَلى قَيّدِ الحَيَاة وَلآ أُبصِرُ غَيرَ السَوَادْ وَنَجمَةُ تُضِيئُ فِيْ الأفُقْ تُذَكِرُنِيْ بِالبَرِيّقِ فِيْ عَيّنَيكِ عِنْدَمَا تَزِيدُ بِهَا حَالَةٌ مِنَ الشَوقِ أوِ الحُزنِ أوِ الفَرَحِ أوِ البُكَاءْ فأعّتَكِفُ عَلى حُزنِي وَأنَام كَيْ أفَتِشَ عَنْكِ فِيْ أحّلَامِي بِطَرِيّقَةٍ حَمِيّمَة