كبريق نجم حلَّ زائرًا على حلكة الظلام
كناي يعزف بأحلى نغم بين أصابع مُحِب
كوردة ندية تُغرَس في أرض ظمأى
ذلك القلم المُثْقل بالأحاسيس الجيَّاشة الطاهرة
قلم أستاذي أبو إسماعيل ،،
كم يثلج الصدر تعليقكم
وكم يخفق القلب فرحًا حين يروق نبض قلمي لكم ،،
كل الشكر
وسرَّني تواجدك الكريم
دمت بخير وعافية.