المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة مصلح
أهلاً أُسامة ,
عبد الله ذكي جدّاً , ويعرف جيّداً كيف يتحايل على الرّقيب ومقصّه الجميل في الأمر أنّه استطاع أن يترجم همسات الشيطان داخلي , وكشف عورة المجتمع الفاضل !
سأُكمِلُ ما استَطَعت , وأشكرك
|
 |
أهلاً أُسامة ,
عبد الله ذكي جدّاً , ويعرف جيّداً كيف يتحايل على الرّقيب ومقصّه الجميل في الأمر أنّه استطاع أن يترجم همسات الشيطان داخلي , وكشف عورة المجتمع الفاضل !
سأُكمِلُ ما استَطَعت , وأشكرك
كانت لنا أيام.
*
تمّ ارسالي إليك ,
لكنّ جزءاً من النّص .. مفقود !
*
كلاميون , لكنهم على هامش الكبرياء ,
بأيديهم مرايا مشروخة , ويزعمون شرح الوقت !
*
أضمّك في أرضي وفراشي ,
بدون كرامة , لن أحبك يا حبيبتي !
*
أيتها البشرية..
أتهمك باختلاسي , وكلما وضعت يدي على رأسي , حيث سرقتني ,حكمت عليّ بالتشرّد والإهمال , لماذا !
ألأني عرفت جنايتك !
*
" أُحبّك " .. كلمة ضعيفة جدّاً ,
لكنّي شيءٌ صغيرٌ جدّاً .. وأحتاج لحضنك !
*
هيا , هيا
هاربان من أبوين
لانخون بل نعيش فقط !
نيسان .. أعو د
مازلت متابعا بحذر (أن ألقف معنى أولي) / وتخيب ذائقتي ,,
هناك في البعد الآخر المعنى المراد الوصول إليه ..
سأغفو وأعود بعد برهة لأكمل معك ( هذه الفوضى) / اللغوية الجميلة
والتلاعب بفن بالمفردة وإسقاطها في المكان المناسب " توظيفا "
في أمان الكريم / ولي عودة -بإذن الله- ؛
*
حتى تخضر العين السفلى أبعثر كلمات تافهة وسطحية ..
ليمر الوقت , لأشعر بصديق قديم سرق مني ورقة اليانصيب !
*
في كنف العشب النابت للتو تنبت الأشلاء الحرة من جديد !
ومخططات القهر لا تكتب , إنها تنفجر وتوزع مواثيقها على مواليد الليل المشدوه بالفقد , ومتى عبروا آخر الزقاق المعتم غيروا مكتوب السماء !
إن ثمة من يهب مصائر الرحالة , وثمة من لا يقوى أن يدير فمه .. حتى للصراخ !
*
ربّاه ,
قلبي مفتوح ومتألم / أريد أن أحصل على الحرية
وأنت ترى المسافات!
*
في لحظة يعترف مرشح انتخابي بحقارته ؛ راود طفلاً متسولاً عند إشارة مرور مقابل بضعة قروش
" اركب وسأعطيك " ............. وركب !
*
حبة التوت ,,
يجب ان نقتسمها
والا اصبحت .............ّّّ!!
لماذا ..؟
*
سوقٌ بغير نساء بوار !
وعطر فتاةٍ يكفي .. لبوار سوق !
*
خدرة الشعر المحروق , المطارات , وساوسي , مقبرتي , نسيج مزاجيتي
عرائي , خدع الدخان , فوضاي , الصغار الملاعين في دمي , كذباتي العابرة , عالمي ... ومستسلم أنا له !
المعنى واااضحٌ جدّاً للناقمين أمثالي , وأوضح لمن ابتعد عن الجدار وسدّ آذانه عن خزعبلات المجتمع الفاضل , وآمن بوجود الخطأ والفساد وتشكّل الأقنعة ! تسرّني عودتك أخ أُسامة .
لم أفهم ما ترمي إليه !
ربّما القصور في عقلي إذ أنّه لا يستوعب إلا الأشياء السهلة والواضحة والمباشرة , أو ربما في التوت
كانت لنا أيام.
أما المقلوب ..!!
فذلك ليس العقل بل الغصن
الذي بدلاً من ان يرفع حبة التوت عالياً
اسقطها ليتهافت الآلآف بحثاً عن (لعقه)
رغم انها لا زالت متشبثةً به قابظة على
اطرافه بالقوة ذاتها التي انتزعت منه أمها ذات يوم ..!!
(المساكين هم من يعتقدون ان الأشياء المستعصية اشياء / شينه/ )
وما وجدته بعد قراءة عبدالله ثابت هذا والذي يقتسم الاسم مع شخص لا احترمه ابداً
هو انه يتحدث عن حياته السوداء او ربما يحاول ان يقول انه يتألم في حين انه لم يستطع ان
يقنعني بسعادة من حوله ..
لماذا خالد وابو صالح والبنك هم لارا وسوسو وسواق لطيفه في الجوالين ..؟
ربما لأنه لا يعرف ان الخيانة دين ..!!
مع حبي
القبس
*
في محشر النيّات , وحدهم الكذّابون يعلنون الحب !
كثيرٌ هو التّلف ياصديقتي الأنيقة ,
ويدأ يزحفُ إلى العقول , بعدما اسْتعمرَ أركان المجتمع !
سأكون كثيراً بجوار النّوبات
نيسان ,, يتعبني التفكير
فأنا مرهق ( ذهنيا )
أكاد أكون متشبعا من كثرة الإطراق في المعنى / الخفي ؛
سأتواجد ولكن قدر (إستطاعتي الذهنية) واعذري نزقي !
×دمت بخير ×
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
