ليس بإمكان العامّة ، فِهم الإنسان المخبوء بأعماقنا ..


هذا الذي - في ظاهره - لايكفّ عن إثارة الضجيج، والصراخ، واستفزاز الآخرين..

هذا الذي.. يهفو لتلهُّفٍ عليه

لذراعين تطوّقانه حتى الاختناق !


ينتظرُ من يستحثّ حواسّه على السعادة ..


هذا..من كُتب عليه أن ( ينتظر )..

في زمنٍ يضيقُ بالانتظار ....!