نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
\
\\ ألشفقْ ~ \\
\
وليتَ كُل ألقلوبَ كـَ [ نَهَرً ] مُتَدفقً لا يَنَقَطَعُ أبدَ بَيضاءَ
نقيةً كـَ بياضَُ كُتلِ ألثلجَ قبلً أن تَمَتَزجُ بـِ شوائبُ ألارضَ
فَ بـِ ألرغمُ منَ صخبٍ ألرعدَ ألمُظلمُ بـِ ألاسى إلا أننأ نٍسَمَعُ
نَبَضَات خآفِتهََ .. وأصواتَ تَصَدَحَ بـِ أعلىَ صوتَهاَ مُعلنةَ ألتًمردُ
علىَ ذلكْ [ ألأنانية ] مُتكورةُ بـِ شرنقةَ ألانسانيةَ .. وماَ أن تُلدغَ
بذلكْ ألسُم إلاَ وسَ تُصبحً فارغةْ مُتعفنةَ إذ لمْ تحاولَ ألمُقاومةْ أمام
قوةَ وشراسة تلكَ ألانيابَ ألخبيثةَ ألملوثةَ ..\,’
\
إستقيتُ منْ كؤوسِ حُضوركَ ماءَ عذبً فُراتْ
فَ تَسَرَبلَ إلىَ داخليْ .. لـِ يرويْ روحاً قدَ أُصيبتً
بـِ ألجفافْ منْ مقاصلُ ألحياهْ .. إمتنأنيْ ....\,’
\
لك منيْ
ود ... و... جنائنُ ياسمينْ ~
\