يـااااه

لله درُّك أيُّها الحلوي
توقّفتُ كثيرًا عند هذا الإحساس
الذي لايُضاهى:

كيف الحياة وبتُ دونك خاوياً
مانفعها عينٌ إذا غاب النظر !


خانقٌ هو الرحيل ياحلوي
بل قاتل ،،
وما أروعك .

تقديري ،،