للأسف البعض يتساهل بالأمر فيصور كل أفراد عائلته ذكورا وأناثا
والبعض يعمله بحسن نية فتجده يلتقط الصور في كل المناسبات
ولا يعلم مدى خطورة الأمر وإننا اصبحنا نعيش في زمن عجيب
ومجتمع لا يرحم وذئاب تتحين الفرص والأخطاء
فتخيلوا أن يجد أحدنا ذات يوم صورة احد محارمه منتشره في المواقع
أوبين الشباب بسبب صورة صورها في وقت فرح وسعاد ونسيها
فاصبحت تلك الصورة هي مصدر تعاسته وهمه وأحزانه .