الغريب في الموضوع (السينما) أن الجهات الرسمية المعنية بالقضايا الدينية والفتوى...
لم تبد رأيها أو تحدد موقفها الرسمي حول السينما وعرضها لدينا تاركة القضية عائمة..
بين عدة أطراف وتيارات.. وكما قلت (شرارة قد تقتل اسودا)
الأمر الذي شجع من يرون بأنهم يملكون عصى التغيير بأيديهم.. على ارتجال هذا الموقف وغيره
وهذا بالطبع له تبعات...
دمت بود
أخ
(القبس)