عندما شاهدت الأفلام المذكورة وغيرها مما ذكرت

لم أشعر أو أجد أو أفكر في شيء مما قاله الكاتب

إنما بالعكس أفرح وأترقب و أشاهد بشغف

أفلام الكرتون مبطنه إذا ستظر ابن من كتبها وأنتجها قبل أن تظر إبني

أنى أرى أن الكاتب تحامل كثيرا على توم وجيري ونسي مناهجنا التي تدرس وتغرس بعض الأفكار

التي تطغى على جميع أفلام الكرتون مجتمعه


شكرا لك محمد القاضي

أنتظر تعقيبك على المقال اللذي أثرته

دمتم بود