نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

\

لازُلتُ أشعرَ بـِ بردَ ينخرُ مُضغتيَ ألحمراءَ
ويُضعفُ ألنبضَ لـِ يَجعلنيَ أتعثرَ بـِ طيفُك
و ألعقَ ألالمَ وَتتَساقطُ شُعيراتَ ألأمل فَ تتَناثرُ
منيْ فُقعاتَ مًعجونةَ بـ ألوجعْ ..\,’

,