نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

\
عَنَدَماَ أبَحثُ عنْ ...!
\
أبرةَ لـِ أرتُقَ بهاَ ثُقبَ ذاكّرة
قدَ أُرهَقتَ منْ غصةَ ألوجعَ فَ لاَ أجدَ
شيئاً ألاَ أنيَ أسقُطُ يوماَ بعدَ يومَ
بـِ حُمىَ أطيافهَ ..\,’

,