أذكر قصة لأحد الأصدقاء الأعزاء قالها لي

وانا شاك فيه انه هو بطل القصة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يقول كناواقفين طابور منتظرين مصيرنا المحتوم

وكان فيه واحد واقف قدامي من أول ماوقفنا وراسه شغال مثل المروحة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يطالع يمين ويسار طير شوية الرجاله الي عندي ماادري ايش فيه

اثر الذيب يخطط ومنتظر اقرب فرصة ( ناوي يحط رجله)

والله وجت الفرصة المناسبة ونفتح باب المدرسة

وحط رجله ذيبان بسرعة انطلاقه لم اشاهد لها مثيل

ومانكب عفشه الى قوة انطلاقته الي لفتت انتباه المدرسين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي