حفظ الله صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر وأبقاه ذخرا للمنطقة
ما أحوج المعلمين إلى اللقاء به وإنصاته إليهم ليخرجوا بتصور جميل ومرضي للكثير من الأمور
المتعلقة بالتربية والتعليم ، وتقصي احتياجاهم ومعاناتهم من بعض الروتين الذي أصابهم بالملل
فأصبحوا وكأنهم عديموا الفكر والتجديد وجمدت عقولهم ومنعوا من الابتكار في الطرق والوسائل
التي يرونها تناسبهم وتناسب طلابهم .
وأصبحوا رهينة للتعاميم الوزارية التي صيرتهم آلات مبرمجة تنفذ فقط .
ما أروع طرحك يا أبا نزيه
جزاك الله خير الجزاء .