تكاد تُوقِع "الملامح البريئة" جُلَّ من يلمحها ، صريعَ الهوى..

وتجزم مَن تحملها بهذا ، كاستباقٍ للَّمح ..

وأجزم أنا -كنتُ أم لم أكن منهنّ!- أن زيف البراءة هذا يبدو صادقاً جداً،

مقنعاً جداً ،

وينجحُ كثيراً في إخفاء سوءاتنا ..

محو الخطايا من وجوهنا !


هذا مالايدفعني للحبور بمرآها ، بعد التأمُّل .. إطلاقاً !